مشاركة سهام قريو في مراسيم شهداء مدينة الحسكة /حملة الرقة/
2017-05-28لمحة عن هيئة المرأة في مقاطعة الجزيرة
2017-05-31شعار الهيئة:
مقدمة:
بعد الإعلان عن الإدارة الذاتية الديمقراطية بتاريخ 21/1/2014 في روج آفا تأسست هيئة الطاقة ، وعندها كانت تضم ثلاث قطاعات وهي:
- قطاع الكهرباء في مقاطعة الجزيرة.
- قطاع النفط والغاز.
- القطاع الصناعي.
ولكن بعد التغييرات الأخيرة في بنية الهيئات وإداراتها في آذار 2016تم فصل القطاع الصناعي عن الهيئة وإلحاق الاتصالات كإدارة عامة مقرها مدينة عامودا تابعة لهيئة الطاقة والتي مقرها مدينة الرميلان. إضافة إلى الإدارتين آنفات الذكر.
مهام الهيئة:
بشكل مختصر تقوم الهيئة من خلال الإدارة العامة للكهرباء بمتابعة أمور توليد الطاقة الكهربائية وتوزيعها على كافة مدن وبلدات وريف مقاطعة الجزيرة و صيانات الشبكات الكهربائية ذات التوترات المختلفة إضافة لصيانة المحطات والعنفات المولدة وغير ذلك ولهذه الإدارة مؤسسات في جميع مدن وبلدات المقاطعة.
أما الإدارة العامة للنفط والغاز فتتابع إنتاج النفط الخام والغاز من خلال الوقوف على الآبار النفطية والغازية المنتجة وصيانتها والتنسيق بين المحطات النفطية والغازية ومعمل الغاز ومحطة معالجة النفط في كرزيرو والعنفات التي تعمل على الغاز الحر والمرافق. مع التنويه إلى أن الهيئة معنية فقط بالإنتاج النفطي والغازي وليس التوزيع.
الأعمال المنفذة في الإدارة العامة في للنفط و الغاز
مديرية النفط:
- تم في البداية تشكيل لجنة خاصة بالنفط من مجموعة مهندسين ذو خبرة طويلة وتحت إشراف الهيئة وهذه اللجنة بمثابة مجلس إدارة مهمتها عقد إجتماعات إسبوعية ودراسة وضع الحقول والمشاكل وإيجاد الحلول لها وتقديم تقارير إسبوعية من جميع أعضاء اللجنة وبالفعل تم إيجاد الحلول لأغلب المشاكل الكبيرة والصغيرة في الحقول وتم وضع برنامج للعمل وتشغيل الآبار والمحطات والحفارات وبالفعل تم الوصول إلى تجهيز أكثر من (400)بئر نفطي بعد أن كانت لا تتجاوز ال(100) بئر وتم إعادة تشغيل وإصلاح جميع الآبار الغازية المغذية للعنفات الكهربائية وبالتالي تم إعادة تأهيل وتشغيل جميع المحطات ووضعها بالعمل.
وبعد تغيير مجلس إدارة الهيئة (التغييرات الوزارية في نيسان 2016) تم تفعيل الإدارة العامة للنفط والغاز بإدارة مدير عام ذو خبرة واسعة في هذا القطاع وتشكيل مديرية للنفط وأخرى للغاز.
- تم صيانة سبعة حفارات لإصلاح الآبار ووضعها بالخدمة وبالتالي إرجاع الحقل إلى وضعه السابق بالاعتماد على الكوادر الوطنية من أبناء مقاطعة الجزيرة ويتم مكافأة البعض منهم حسب موقع العمل .
- العمل على مجموعة من الآبار الغازية (الغاز الحر) وتأمين حاجة العنفات من الغاز الحر فقط.
- متابعة الآبار من حيث الحفاظ على الأراضي الزراعية والبيئة حيث تم ردم جور الآبار وتسوية الأراضي الزراعية وسحب النفط من الجور.
- إعادة الكوادر إلى العمل الإضافي والمناوبات للتدخل المباشر أثناء حصول أي مشكلة أو عطل أو ضرب خط بعد الدوام الرسمي.
- إجراء الصيانة للمحطة الرئيسية في محطة تل عدس (كرزيرو)وصيانة 3 خزانات للنفط هناك.
- إجراء الدراسة لعدد من الحقول القديمة وخاصة الغازية منها للاستفادة من تأمين الإحتياطي الكافي من الغاز لتوليد الطاقة الكهربائية مستقبلاً.
- تقديم خدمات للعاملين في مجال النفط (مكافآت شهرية – لباس عمل- طعام- نقل)
- إعادة توزيع الكوادر في مواقع العمل حسب الحاجة بعد إعادة هذه الكوادر الى العمل.
- تأمين آليات هندسية نوعية من آليات حقلية وتوزيعها على مواقع العمل .
- تخريج دورتين من الكوادر النفطية في الهيئة وفرزهم في مواقع العمل.
مديرية الغاز:
بعد الزيارات المتكررة لمعمل الغاز الوحيد في المقاطعة خلال الأشهر الأولى تم تشكيل لجنة خاصة بالغاز من مجموعة مهندسين في المعمل لإدارة المعمل ولكون المعمل متوقف منذ سنتين فقد تم البدء بإجراء الصيانة العامة للمعمل لمدة شهرين وذلك لتوقف المعمل نتيجة توقف النفط بين الرميلان والداخل السوري وكون المعمل مصمم على الغاز المرافق للنفط وبالتالي توقف تصدير النفط أدى إلى توقف الآبار وبالتالي توقف الغاز المرافق وتوقف معمل الغاز ولكن في منتصف عام 2014 تم دراسة وضع الآبار النفطية في الحقول والبالغة عددها أكثر من (1250)بئر وتم اختيار آبار ذات معامل غازي قوي ونظراً لزيادة عدد المصافي وحاجتها إلى النفط الخام ونقصان رصيد خزانات النفط فقد تم تشغيل الآبار ذات المعامل الغازي القوي وإرسال الغاز المرافق إلى المعمل (علماً أن إقلاع المعمل يحتاج إلى330000م3 غاز يومياً)وتم فعلاً تشغيل المعمل بإنتاج جيد وتم حل أزمة الغاز في المقاطعة وإرسال غاز نظيف معالج من المعمل إلى العنفات وأدى ذلك إلى زيادة طاقة العنفات وتحسين وضع الكهرباء في المقاطعة بشكل نسبي ،وتم توزيع أسطوانات الغاز وبسعر مقبول واعتبارا من الشهر التاسع من عام 2015 تم زيادة كمية الغاز المرافق المرسل الى المعمل حوالي (650000)م3 غاز يومياً وبالتالي زيادة حمولة المعمل حوالي (90-95%) وذلك لزيادة تشغيل عدد الآبار النفطية والمحطات بعد إجراء الصيانة اللازمة وتأمين المستلزمات وكذلك تم تجهيز ضواغط المرحلة الثانية لمعمل الغاز بعد تأمين القطع اللازمة وتأمين المواد الكيماوية المعالجة للغاز /حمض الكبريت- ديا – زيت/ وكذلك متابعة تعبئة وتوزيع أسطوانات الغاز في مدن وريف المقاطعة حسب الحاجة. وقد تمت صيانة المعمل في أوائل 2016مرة أخرى لتفادي الأعطال التي قد تتسبب بتوقف المعمل. وفي الوقت الحالي ينتج المعمل يوميا أكثر من 10آلف اسطوانة ويخزن جزء من الانتاج كاحتياطي حيث بلغ احتياطي الغاز المخزن 1500طن.
الأعمال المنفذة في الإدارة العامة للكهرباء:
إن أهم مشكلة تواجه مقاطعة الجزيرة هي الكهرباء وهذه المشكلة ناتجة عن حصار المجموعات الإرهابية لمقاطعة الجزيرة وقطعهم للشبكة الكهربائية الآتية من حلب –الرقة – ديرالزور إلى المقاطعة حيث كانت كمية الطاقة الكهربائية الآتية من هذه المناطق حوالي (500) ميغا واط ساعي ونتيجة لهذا الحصار فإن الاعتماد الوحيد لكهرباء الجزيرة هي عنفات السويدية وعددها أحد عشر عنفة ستة منها تابعة لشركة النفط اثنتان منها خارج الخدمة وبطاقة عظمى (13)ميغا واط لكل واحدة منها وخمسة منها تابعة لشركة الكهرباء ، اثنتان منها أيضا خارج الخدمة وبطاقة عظمى (20)ميغا لكل منها، وهذه العنفات بحالة سيئة جدا لتجاوزها ساعات العمل المخصصة حسبها وعدم وجود قطع غيار لها وعدم توفر الزيت اللازم.
وبعد تحرير سد تشرين تم صيانة العنفات المائية في السد وصيانة مجموعة من محطات التحويل الرئيسية في مبروكة وصرين وكري سبي وغيرها إضافة إلى تجهيز وصيانة شبكات التوتر العالي للاستفادة من الطاقة الكهربائية المولدة من السد.
لكن للأسف ظهرت مشكلة قطع تركيا للماء وانخفاض المنسوب في بحيرة السد بحيث لم تعد تكفي لتشغيل العنفات كلها.
وتقوم الإدارة العامة للكهرباء بالأعمال الدورية التالية:
- القيام بأعمال الصيانة لشبكات التوتر المنخفضة والمتوسطة في كافة المدن والقرى التابعة للمقاطعة بشكل دوري.
- القيام بالعديد من الجولات إلى كافة مؤسسات الكهرباء في المقاطعة ومحطات التحويل والتوليد.
- القيام بأعمال صيانة لكافة محطات التحويل بشكل دوري حسب الامكانات المتاحة.
- القيام بأعمال الصيانة الطارئة على العنفات في محطات توليد الرميلان والسويدية.
أما الأعمال التي قامت بها الإدارة العامة للكهرباء لتحسين وضع الكهرباء منذ بداية تأسيس الهيئة حتى الآن فهي على الشكل التالي:
- تم عقد عدة إجتماعات مع الدوائر المعنية بالرميلان وتم دراسة وضع الآبار الغازية وضع برامج إصلاح وتحسين لهذه الآبار وتم إجراء الصيانة اللازمة لجميع الآبار الغازية والبالغة عددها (25) بئر وتم زيادة كمية الغاز المرسلة إلى العنفات.
- بعد عدة زيارات لمواقع العنفات تم تشكيل لجنة استشارية من مهندسي الكهرباء في عنفات شركتي الكهرباء والنفط وتم تكليفها بضرورة تجهيز العنفة الرابعة التابعة لمؤسسة الكهرباء وتم تجهيزها فعلا في الشهر الثامن 2014 وتم وضعها في الخدمة وبطاقة (25) ميغاواط ساعي إلا أن هذه العنفة توقفت خلال هذا العام 2016لأسباب فنية وعدم وجود قطع غيار.
تم إعطاء الأولوية لتأمين الكهرباء وبشكل دائم وبدون انقطاع للمواقع الاستراتيجية مثل محطات المياه والأفران والمطاحن والمستشفيات لعدم حصول أي أزمة ماء أو خبز في المقاطعة وكان الوضع مقبول بشكل عام وفي الشهر السابع 2014تم تجهيز عنفة ثالثة تابعة لشركة النفط بطاقة (13) ميغاواط ساعي وتم تحويل هذه الكمية من الطاقة إلى مدينتي ديريك وتربه سبيه وإعطاء حصة المدينتين إلى المدن الأخرى في المقاطعة مع العلم بأن طاقة عنفات شركة النفط ازدادت بعد تشغيل معمل الغاز الذي يضخ غاز نظيف إلى عنفات شركة النفط وإعطاء كامل الغاز الحر من الآبار الغازية إلى عنفات مؤسسة الكهرباء ،وهنا حصل تحسن في الكهرباء في جميع مدن المقاطعة.
- تم توصيل كهرباء بشكل مباشر واستثنائي إلى محطة السفان لتصفية المياه وأصبحت المحطة تعمل على مدار24ساعة لضخ المياه إلى ديريك وإلى مدن كركي لكي-جل آغا –تربسبية–قامشلو .
- تم تركيب مجموعات توليد بطاقة (5)ميغاواط ساعي في مدينة الدرباسية وتوصيل هذه المجموعات بالشبكة العامة وتم تركيب قواطع للمشتركين من أجل تنظيم إعطاء الطاقة للمدينة بشكل كامل ووضع الكهرباء في المدينة مقبول بشكل عام وتم إعطاء حصة إلى مدينة سري كانييه وخاصة محطة علوك التي تضخ المياه إلى مدينة الحسكة وتم حل أزمة المياه في مدينة الحسكة.
وبعد تحرير السد أصبحت مجموعات التوليد هذه احتياط في حال توقف التغذية الكهربائية من السد.
- تم تركيب مجموعة توليد بطاقة (5) ميغاواط ساعي في محطة الهلالية لتصفية وضخ المياه إلى مدينة قامشلو وتم ربط المجموعة مع الشبكة العامة وهي جاهزة ويتم تشغيلها فور انقطاع الكهرباء وتفصل عند وصل التيار الكهربائي النظامي وبالتالي فأن المحطة ستعمل على مدار 24 ساعة وذلك لضخ المياه إلى مدينة قامشلو بشكل دائم إضافة إلى المصدر الآخر من محطة السفان وبعض الآبار الأخرى في بعض الحارات وأصبح وضع المياه في مدينة قامشلو جيد ومقبول.
- تم فتح مؤسسات للكهرباء في مدن (ديريك- كركي لكي- جل آغا- تربه سبيه – قامشلو غربي – قامشلو شرقي – عامودا – الدرباسية- تل كوجر- تل تمر- تل حميس- الحسكة – رأس العين ) تم البدء بفرض رسوم الصيانة بمبلغ (500)ل.س لكل مشترك وقد أصبحت في منتصف العام الجاري 2016 1000 ل س . و(1750)ل.س للمشاريع الصناعية والزراعية والتجارية من أجل القيام بأعمال الصيانة والإصلاح لجميع الأعطال التي تحدث في مدن وقرى المقاطعة ومتابعة صيانة محطات التوليد الكهربائية والاهتمام بها لمتابعة أعطال الكهرباء للمقاطعة حيث أنها هي المصدر الوحيد للطاقة حالياً وبالفعل تم دعم الكوادر التي تعمل في محطات لتوليد وحل مشكلة الكهرباء في بعض المدن والقرى في المقاطعة وعلى نفقة وميزانية الهيئة.
- إصلاح الشبكة الكهربائية لكامل القرى الجنوبية للمقاطعة بعد تحريرها من تنظيم داعش الإرهابي (ريف تل حميس- ريف تل كوجر- ريف تربسبية) بالإضافة الى مدينة تل براك وريفها.
- تجهيز كل من مخيمي نوروز ومخيم روج للاجئين بالكهرباء.
- ورشات الكهرباء التابعة لهيئة الطاقة كانت ولا زالت جنباً الى جنب مع وحدات حماية الشعب في خطوط المواجهة وذلك لتغذية وانارة جميع النقاط العسكرية وتأمين الكهرباء للمشافي الميدانية وغيرها من الخدمات العسكرية.
- إصلاح وصيانة الكهرباء للأحياء الشمالية من مدينة الحسكة.
- تأمين وصيانة قاطع (66) ميغاواط ساعي لمدينة تل كوجر وآخر لمحطة سري كانيية بعد تعطيل قاطعهما بتكلفة ( 48 ) مليون ليرة سورية.
- تم تركيب محولات باستطاعات مختلفة عدد (20) للمدن والقرى بتكلفة (45) مليون ليرة سورية.
- تأمين زيت عنفات بقيمة (9) مليون ليرة سورية لاستمرارية عمل العنفات وعدم قطع الكهرباء
- صيانة القسم المتضرر من شبكة كهرباء تل تمر بتكلفة (6)مليون ليرة سورية.
- صيانة الشبكة المتوسطة والمنخفضة من مدينة الحسكة القسم الجنوبي(نشوة غريبة + فيلات) بطول 16كم بتكلفة (8) مليون ليرة سورية.
- تم وضع خطة لصيانة مراكز التحويل في المدن والقرى البالغ عددها (2870) مركز حيث تمت صيانة قسم كبير من هذه المراكز بتكلفة (10)مليون ليرة سورية.
- العمل على توصيل الكهرباء الى آبار مياه الشرب في عدد من المدن بشكل استثنائي.
- وضع ثلاث مراكز تحويل أرضية جديدة داخل مدينة تربسبية وكركي لكي بتكلفة (45)مليون ليرة سورية.
- في مدينة ديريك تم تركيب قواطع (10)امبير لكل مشترك عدد(8000)مشترك مما أدى الى تقليل ساعات التقنين والحفاظ على الشبكة والمحولات والقواطع ووضع المدينة وريفها جيد.
- مدينة تل كوجر وريفها تم توصيل الشبكة الى جميع قرى تل كوجر بعد صيانة الشبكة والمحولات وتوصيل شبكات جديدة ومحولات جديدة بتكلفة (5)مليون ليرة سورية والوضع جيد من ناحية الطاقة والغاز والمحروقات .
- في مدينة الحسكة تم تخفيض حمل المواقع المستثناة من (6) ميغا واط الى(2) ميغا واط ساعي بإزالة قسم كبير من المخالفات والعمل مستمر وذلك من اجل عدم قطع الكهرباء عن المطحنة والمواقع الحيوية الأخرى. ولم نتمكن من فتح مؤسسة هناك لعدم إعطاء مقر للمؤسسة.
- في مدينة كركي لكي تم تركيب قواطع (10) أمبير للمدينة وقسم من ريفها عدد (6) ألف مشترك وأدى ذلك الى التقليل من ساعات التقنين والوضع جيد من ناحية الكهرباء والغاز والمحروقات.
- مدينة جل آغا تم تركيب قواطع(10) أمبير ل(2500) مشترك وصيانة شبكة آبار المياه وتم توصيل الكهرباء الى الريف الجنوبي بعد تحريرها من مرتزقة داعش وإصلاح الشبكة والمحولات لجميع القرى والوضع جيد.
- مدينة تربه سبيه الوضع جيد بالنسبة للكهرباء والغاز والمحروقات وتم أيضا توصيل الكهرباء للريف الجنوبي حتى جنوب مدينة تل حميس ولم تبقى قرية بدون كهرباء في منطقة تربه سبيه والمؤسسة تقوم بكافة الأعمال والصيانات اليومية .
- مدينة عامودا تم تركيب مجموعة توليد باستطاعة (5) ميغا واط ساعي وتركيب قواطع (6)أمبير لكافة المشتركين والبالغ عددهم (6200) مشترك حيث تم إعطاء الطاقة الى(3400) مشترك حسب حمل المجموعة وبتكلفة قدرها (450) مليون ليرة سورية والعمل جاري لتركيب القواطع في كامل المدينة وتم أيضاً إزالة كافة المخالفات داخل المدينة أيضا المجموعة متوقفة حاليا بعد تحرير السد وتعتبر مصدر احتياطي في المدينة.
- مدينة سري كانييه وضع المدينة والريف سيء من ناحية الكهرباء بسبب وجود محطة علوك لمياه الشرب التي تغذي مدينتي الحسكة وتل تمر حيث يمنع فصل الكهرباء عن المحطة نهائياً وبسبب وجود مشاريع زراعية كثيرة على خطوط القرى وحاليا لدينا خطة لتركيب مجموعة توليد(5)ميغا في المدينة وارسال محركات من عامودا الى سري كانييه .
- مدينة تل تمر تم صيانة الشبكة وتوصيل الكهرباء الى المدينة بالكامل ويلزم صيانة الشبكة والمحولات في الريف الجنوبي للمدينة بعد عودة الأهالي ووضع الطاقة جيد في المدينة.
- مدينة قامشلو بعد تأسيس مؤسسة في شرق قامشلو تم البدء بتركيب قواطع (10)امبير للأحياء التي تحصل على الكهرباء بشكل مستثنى واخذ رسم الصيانة والبدء بتركيب القواطع في الاحياء الغربية ابتداءً من قرية هيمو و وضع برنامج لتقنين في المحطة الشمالية لتوزيع الطاقة بشكل عادل في المدينة.
- تم صيانة كهرباء بلدة تل براك وريفها بشكل كامل وتوصيل الكهرباء الى جميع القرى التابعة للبلدة وبتكلفة (10) مليون ليرة سورية بما فيها مواقع وحدات حماية الشعب.
- مدينة تل حميس تم صيانة كهرباء مدينة تل حميس وريفها بشكل كامل وتوصيل الكهرباء الى جميع القرى ومواقع وحدات حماية الشعب بتكلفة (12) مليون ليرة سورية علما ان المحطة الرئيسية(230) في المدينة مدمرة بشكل كامل من قبل مرتزقة داعش.
- تم اصلاح (5) أبراج توتر عالي بين السويدية وفاو قامشلو بسبب العواصف الثلجية خلال شتاء عام 2014وخمس أبراج توتر عالي بين ديرك و كرزيرو في 2016 بسبب عاصفة قوية.
- تكلفة الأعطال اليومية التي تقوم بها مؤسساتنا في المدن والقرى والتي تقدر بآلاف الأعطال وهي حوالي (20) مليون ليرة سورية.
- إصدار تعميم من الهيئة بمنع سقاية الأراضي بالطاقة الكهربائية لتقليل ساعات التقنين للمواطنين.
- القيام بحملة توعية وطنية لترشيد استهلاك الطاقة.
- صيانة بعض محطات التحويل(66)طويل- تل علو- ديريك – تل كوجر- عامودا- سري كانييه- غزل- تربسبية – الدرباسية – نستل – محطة التحويل الرئيسية في السويدية حيث تم ربط كل محطة بمؤسسة من مؤسسات الهيئة والاشراف على هذه المحطات ودعم عناصر هذه المحطات مادياً ومتابعة صيانتها وخلال سنة 2015 تم صرف مبلغ (5) مليون ليرة سورية على صيانة هذه المحطات.
- تتم اجتماعات دورية لكافة مؤسسات الكهرباء التابعة لهيئة الطاقة بكافة كوادرها لمناقشة الأعمال والمعوقات لكل مؤسسة بشكل شهري.
– تركيب حمايات ومقاييس الكترونية في كل من محطتي السد الغربي والغزل التابعة للحسكة.
– تجهيز محطة تحويل 66 ك.ف بتل أبيض ومعايرة خلايا 20 ك.ف عدد /5/.
– اصلاح أعطال محطة 66 ك.ف الكنطري وتجهيز خلايا 20 ك.ف ومعايرتها عدد /3/.
– إصلاح أعطال في محطة تحويل 66 ك.ف العائدة لروج آفا.
– الكشف على محطة تحويل 66 ك.ف في منبج.
– إصلاح أعطال في محطة تحويل 66 ك.ف في كوباني.
– تركيب قاطع ألي 66 ك.ف في محطة تحويل تربه سبيه لدخول المحطة من محطة مالكية.
– إصلاح قاطع ألي 66 ك.ف على خط قامشلو – تربه سبيه.
– إصلاح قواطع ألية 20 ك.ف في محطة تحويل تربه سبيه وتبديل الحمايات الالكترونية.
– إعادة تأهيل محطة الدرباسية بعد الحريق الذي حدث فيها بتاريخ 31/7/216.
– العمل على صيانة الشبكة في مكان الانفجار الذي حدث في مدينة قامشلو وإعادة التغذية الكهربائية.
– توسيع الشبكة الكهربائية في مدينة ديريك ليتم تغذية /200/ منزل.
-اصلاح وصيانة شبكة التوتر المتوسط/66ك.ف/المغذي لمنطقة الهول وريفها عبر محطة الغزل في الحسكة.
– ايصال التيار الكهربائي إلى منطقة الشدادي عبر محطتي السد الجنوبي التي تغذي الريف الشمالي للشدادي ومحطة الشدادي التي تغذي المدينة والريف الجنوبي موصولاً بحقول الجبسة.
– إعادة تأهيل الشبكة الكهربائية لمنطقة جزعة والبدء بتزويد المواطنين بها في بداية شهر تشرين الثاني.
– القيام بعزل محطة دجلة للنفط وعزل الخطوط المخالفة على الخط ليتم تغذيتها 24 ساعة.
– عزل القرى المرتبطة بخط حقل عودة النفطي والمطحنة في تربه سبيه ووضع 3قرى على خط ريف خاص بها أسوة بغيرها من القرى لتخفيف الحمل والتمكن من تشغيل حقل عودة والمطحنة على مدار 24 ساعة.
– الانتهاء من تمديد شبكة توتر متوسط ومنخفض بكل لوازمها من أعمدة , كابلات, قواطع, محولات, في كثير من المشاريع المدنية والعسكرية.
افتتاح ورشة صيانة محولات كهربائية خاصة بهيئة الطاقة وتحت إشرافها المباشر بالقرب من مبنى الهيئة مما سبب في تخفيض كلفة ونفقة صيانة المحولات.
– القيام بإصلاح العديد من المحولات وتزويد العديد من المناطق بالمحولات.
– ايصال التغذية الكهربائية لعدد من القرى التابعة للمدن التالية:
تل تمر: حوالي 18 قرية.
سري كانييه : حوالي 20 قرية. حوالي 200 قرية من مخارج 20 ك.ف من محطة مبروكة للريف الشمالي والجنوبي لمحطة مبروكة. تل حميس: ما يقارب 300قرية بالمستلزمات الكهربائية كافة. تل كوجر: حوالي /5/ قرى.